بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
السرقة
صفحة 1 من اصل 1
السرقة
الحمد لله الذي أحل الحلال وأطابه،, ونهى عن الحرام , وحرم وسائله وأسبابه , وأشهد أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، ينادي عباده : يا عِبادي إنِّي حَرَّمْتُ الظُّلمَ على نَفسي ، وجَعَلْتُهُ بَينَكُم مُحَرَّماً فلا تَظالموا ، وأشهــد أن سيدنا وحبيبنا محمدا عبده و رسوله .. نهى عن الاعتداء بين المسلمين .. و حصنهم بحصن الشريعة المتين ..اللهم صل وسلم عليه في الاولين و الآخرين ..وارض اللهم على اله الطاهرين ..و على صحابته الغر الميامين ..و على التابعين لهم باحسان الى يوم الدين
أما بعد .. اخوة الايمان والعقيده
نلتقي اليوم .. باذن الله تبارك و تعالى .. لنتناول الحديث.. عن ذنب عظيم .. و كبيرة من الكبائر ..حرمها الله في كتابه .. وحد لها حدا عظيما.. و شدد على حرمتها رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثه .. وعدها جريمة لا تغتفر ..هذا الذنب العظيم .. و هذه الكبيرة الكبيرة .. هي السرقة ..هي الاعتداء على ثمرة جهد .. تعب عليه صاحبه اعواما.. هي الفجيعه التي تنتشر في جسم الانسان حين يفقد متاعه ..هي الدهشه التي يقف امامها الانسان بحيرته و حزنه و أسفه .. من اجل ذلك .. شدد الله العقوبة البدنية على السارق .. فقال تبارك و تعالى وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا .. جَزَاءً بِمَا كَسَبَا .. نَكَالًا مِنَ اللَّهِ .. وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ .. ولو طبقنا ديننا لعشنا في امان و اطمئنان .. ..لأن المجتمع المسلم .. مجتمع التراحم و التآلف .. المؤمنو ن فيه اخوة .. يحب فيه المسلم لأخيه ما يحبه لنفسه.. والمسلم للمسلم كالبنيان , يشد بعضه بعضا.. ..و رسول الله صلى الله عليه و سلم .. ينادي فينا .. يا معاشر المسلمين .. لا تَحَاسَدُوا وَلا تَبَاغَضُوا ، وَلا تَدَابَرُوا ، الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ ، لا يَظْلِمُهُ وَلا يَخْذُلُهُ ، وَلا يَحْقِرُهُ ،، كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ .. يوم دخل الناس في دين الله أفواجا ..وقف النبي صلى الله عليه وسلم .. داعيا الوافدين على مبايعته بقوله بَايِعُونِي عَلَى أَنْ لَا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا، وَلَا تَسْرِقُوا، كيف يسرق المسلم أخاه المسلم .. لا يمكن في الاسلام .. المسلم لا يسرق .. ولذلك أخرج رسول الله السارق من ملته .. نفى عنه الايمان .. ولم يقبله في دين الاسلام ..قال ص . لَا يَسْرِقُ السَّارِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ.... و السارق في الاسلام .. مطرود من رحمة الله عز وجل .. ملعون من الله على لسان رسول الله .. جاء في الصحيحين.. قوله صلى الله عليه وسلم .. لَعَنَ اللَّهُ السَّارِقَ ، السارق لا يفلح .. و السارق ظالم ..و الظلم ظلمات .. يقول الامام علي كرم الله وجهه ..
لا تظلمن إذا ما كنت مقتدراً
فالظلم ترجع عقباه إلى الندمِ
تنام عيناك والمظلوم منتبهٌ
يدعو عليك وعين الله لم تنمِ
وكم سيدعو المظلوم .. من سرق متاعه .. يظل يذكر حاجته المسروقه ..و يدعو على السارق .. طول حياته .. و الله في الوجود .. يسمع دعوة المظلوم.. و يستجيب لها.. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم .. إياكم ودعوة المظلوم.. فإنها تصعد إلى السماء .. كشرارات نار .. حتى تفتح لها أبواب السماء.. و يقول ايضا .. اتقوا دعوة المظلوم.. فانه ليس بينها وبين الله حجاب .. وفي حديث آخر يقول صلى الله عليه وسلم اتَّقُوا دَعْوَةَ الْمَظْلُومِ.. فَإِنَّهَا تُحْمَلُ عَلَى الْغَمَامِ ، يَقُولُ اللَّهُ جَلَّ جَلالُهُ : وَعِزَّتِي وَجَلالِي لأَنْصُرَنَّكَ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ.. وأما في يوم القيامه .. فيأتي صاحب المتاع ..متعلقا برقبة السارق .. و الله اعلم بهما .. فيأخذ من حسناته حتى يرضى .. ثم تحمل الملائكة السارق الى السراط ..فينظر في قاع جهنم ..فيرى ما سرق ..فتامره الملائكة بالنزول اليه .. فيتردي في قاع جهنم .. اذا سرق المسلم .. خسر الدنيا و الاخره .. خسر الدنيا فيعيش مشغول البال.. قلقا .. لا تحلو له الحياة .. ولا يعرف هناء و لا سعاده .. و يخسر الاخره .. فهو مطرود من رحمة الله .. مطرود من شفاعة رسول الله .. إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا .. وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا..
نفعني الله وإياكم بأسرار كتابه، ووفقنا للعمل بما فيه والتأدب بآدابه، وأجارني وإياكم من خزيه وأليم عقابه، وحشرنا في زمرة نبيه الكريم صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه.
أقول قولي هذا،
الخطبة الثانية
جريمة السرقة .. في ديننا العظيم .. تحرم السارق من دين الاسلام .. و تحرم الصحابي من صحبة النبي .. و شفاعة النبي .. و صلاة النبي ..ص.. في ذلك الزمن الطيب .. و في معركة حنين .. تُوُفِّيَ رجل ، فأتوا به لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ للصلاة عليه، فأعرض عنه قائلا لهم : صَلُّوا عَلَى صَاحِبِكُمْ ، وفي ذلك اشارة .. أن الرسول غير راض عنه ..ولا يعتبره من أصحابه ..و محروم من شفاعته.. قَالَ : فَتَغَيَّرَتْ وُجُوهُ الْقَوْمِ ، قالوا ماذا حدث .. ماذا يخفيه هذا الرجل .. ربما كان منافقا .. يكتم الكفر و يظهر الايمان .. و تحير القوم.. هذا شهيد .. هذا صحابي .. .. فلما رأى الرسول ص . الذي حل بهم ..قَالَ : إِنَّ صَاحِبَكُمْ قَدْ غَلَّ.. أي ان صاحبكم قد سرق، قَالَ : فَفَتَحْنَا مَتَاعَهُ .. فَوَجَدْنَا خَرَزَاتٍ مِنْ خَرَزِ يَهُودٍ .. يُسَاوِينَ دِرْهَمَيْنِ .. انظروا أيها المؤمنون .. الى مدى خزي السرقة ..و الى مدى خسران السارق .. اللهم اجرنا من السرقة و السارقين .. واحفظنا بسترك في حصنك الحصين .. و وفقنا واهلنا لاتباع شرعك المتين .. واشرح صدورنا لدينك العظيم..واملا قلوبنا بهديك العميم ..واجعلنا من خاصة عبادك المتقين .. اللهم ردنا اليك و انت راض عنا ..واغفر لنا يا ربنا و ارحمنا..وعافنا بفضلك واعف عنا.. اللهم باعد بيننا و بين كل داء ..واحفظنا و اهلنا ياربنا من هذا الوباء ..واجعلنا و اياهم في حصنك الحصين .. .. برحمتك يا أرحم الراحمين .. يا خالق الخلق أجمعين .. يا غافر الذنب عن المذنبين .. يا قابل التوب عن التائبين ..يا مجيب المتضرعين السائلين .. نسألك اللهم بعزتك عزة للاسلام و المسلمين ..وذلا و خذلانا لكل من يعادي هذا الدين ..وان تردنا ردا جميلا لشرعك المتين ..و ان تحفظ بلدنا و سائر بلاد المسلمين.. واخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين\
عباد الله
ان الله يامر بالعدل و الاحسان
أما بعد .. اخوة الايمان والعقيده
نلتقي اليوم .. باذن الله تبارك و تعالى .. لنتناول الحديث.. عن ذنب عظيم .. و كبيرة من الكبائر ..حرمها الله في كتابه .. وحد لها حدا عظيما.. و شدد على حرمتها رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثه .. وعدها جريمة لا تغتفر ..هذا الذنب العظيم .. و هذه الكبيرة الكبيرة .. هي السرقة ..هي الاعتداء على ثمرة جهد .. تعب عليه صاحبه اعواما.. هي الفجيعه التي تنتشر في جسم الانسان حين يفقد متاعه ..هي الدهشه التي يقف امامها الانسان بحيرته و حزنه و أسفه .. من اجل ذلك .. شدد الله العقوبة البدنية على السارق .. فقال تبارك و تعالى وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا .. جَزَاءً بِمَا كَسَبَا .. نَكَالًا مِنَ اللَّهِ .. وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ .. ولو طبقنا ديننا لعشنا في امان و اطمئنان .. ..لأن المجتمع المسلم .. مجتمع التراحم و التآلف .. المؤمنو ن فيه اخوة .. يحب فيه المسلم لأخيه ما يحبه لنفسه.. والمسلم للمسلم كالبنيان , يشد بعضه بعضا.. ..و رسول الله صلى الله عليه و سلم .. ينادي فينا .. يا معاشر المسلمين .. لا تَحَاسَدُوا وَلا تَبَاغَضُوا ، وَلا تَدَابَرُوا ، الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ ، لا يَظْلِمُهُ وَلا يَخْذُلُهُ ، وَلا يَحْقِرُهُ ،، كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ .. يوم دخل الناس في دين الله أفواجا ..وقف النبي صلى الله عليه وسلم .. داعيا الوافدين على مبايعته بقوله بَايِعُونِي عَلَى أَنْ لَا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا، وَلَا تَسْرِقُوا، كيف يسرق المسلم أخاه المسلم .. لا يمكن في الاسلام .. المسلم لا يسرق .. ولذلك أخرج رسول الله السارق من ملته .. نفى عنه الايمان .. ولم يقبله في دين الاسلام ..قال ص . لَا يَسْرِقُ السَّارِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ.... و السارق في الاسلام .. مطرود من رحمة الله عز وجل .. ملعون من الله على لسان رسول الله .. جاء في الصحيحين.. قوله صلى الله عليه وسلم .. لَعَنَ اللَّهُ السَّارِقَ ، السارق لا يفلح .. و السارق ظالم ..و الظلم ظلمات .. يقول الامام علي كرم الله وجهه ..
لا تظلمن إذا ما كنت مقتدراً
فالظلم ترجع عقباه إلى الندمِ
تنام عيناك والمظلوم منتبهٌ
يدعو عليك وعين الله لم تنمِ
وكم سيدعو المظلوم .. من سرق متاعه .. يظل يذكر حاجته المسروقه ..و يدعو على السارق .. طول حياته .. و الله في الوجود .. يسمع دعوة المظلوم.. و يستجيب لها.. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم .. إياكم ودعوة المظلوم.. فإنها تصعد إلى السماء .. كشرارات نار .. حتى تفتح لها أبواب السماء.. و يقول ايضا .. اتقوا دعوة المظلوم.. فانه ليس بينها وبين الله حجاب .. وفي حديث آخر يقول صلى الله عليه وسلم اتَّقُوا دَعْوَةَ الْمَظْلُومِ.. فَإِنَّهَا تُحْمَلُ عَلَى الْغَمَامِ ، يَقُولُ اللَّهُ جَلَّ جَلالُهُ : وَعِزَّتِي وَجَلالِي لأَنْصُرَنَّكَ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ.. وأما في يوم القيامه .. فيأتي صاحب المتاع ..متعلقا برقبة السارق .. و الله اعلم بهما .. فيأخذ من حسناته حتى يرضى .. ثم تحمل الملائكة السارق الى السراط ..فينظر في قاع جهنم ..فيرى ما سرق ..فتامره الملائكة بالنزول اليه .. فيتردي في قاع جهنم .. اذا سرق المسلم .. خسر الدنيا و الاخره .. خسر الدنيا فيعيش مشغول البال.. قلقا .. لا تحلو له الحياة .. ولا يعرف هناء و لا سعاده .. و يخسر الاخره .. فهو مطرود من رحمة الله .. مطرود من شفاعة رسول الله .. إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا .. وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا..
نفعني الله وإياكم بأسرار كتابه، ووفقنا للعمل بما فيه والتأدب بآدابه، وأجارني وإياكم من خزيه وأليم عقابه، وحشرنا في زمرة نبيه الكريم صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه.
أقول قولي هذا،
الخطبة الثانية
جريمة السرقة .. في ديننا العظيم .. تحرم السارق من دين الاسلام .. و تحرم الصحابي من صحبة النبي .. و شفاعة النبي .. و صلاة النبي ..ص.. في ذلك الزمن الطيب .. و في معركة حنين .. تُوُفِّيَ رجل ، فأتوا به لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ للصلاة عليه، فأعرض عنه قائلا لهم : صَلُّوا عَلَى صَاحِبِكُمْ ، وفي ذلك اشارة .. أن الرسول غير راض عنه ..ولا يعتبره من أصحابه ..و محروم من شفاعته.. قَالَ : فَتَغَيَّرَتْ وُجُوهُ الْقَوْمِ ، قالوا ماذا حدث .. ماذا يخفيه هذا الرجل .. ربما كان منافقا .. يكتم الكفر و يظهر الايمان .. و تحير القوم.. هذا شهيد .. هذا صحابي .. .. فلما رأى الرسول ص . الذي حل بهم ..قَالَ : إِنَّ صَاحِبَكُمْ قَدْ غَلَّ.. أي ان صاحبكم قد سرق، قَالَ : فَفَتَحْنَا مَتَاعَهُ .. فَوَجَدْنَا خَرَزَاتٍ مِنْ خَرَزِ يَهُودٍ .. يُسَاوِينَ دِرْهَمَيْنِ .. انظروا أيها المؤمنون .. الى مدى خزي السرقة ..و الى مدى خسران السارق .. اللهم اجرنا من السرقة و السارقين .. واحفظنا بسترك في حصنك الحصين .. و وفقنا واهلنا لاتباع شرعك المتين .. واشرح صدورنا لدينك العظيم..واملا قلوبنا بهديك العميم ..واجعلنا من خاصة عبادك المتقين .. اللهم ردنا اليك و انت راض عنا ..واغفر لنا يا ربنا و ارحمنا..وعافنا بفضلك واعف عنا.. اللهم باعد بيننا و بين كل داء ..واحفظنا و اهلنا ياربنا من هذا الوباء ..واجعلنا و اياهم في حصنك الحصين .. .. برحمتك يا أرحم الراحمين .. يا خالق الخلق أجمعين .. يا غافر الذنب عن المذنبين .. يا قابل التوب عن التائبين ..يا مجيب المتضرعين السائلين .. نسألك اللهم بعزتك عزة للاسلام و المسلمين ..وذلا و خذلانا لكل من يعادي هذا الدين ..وان تردنا ردا جميلا لشرعك المتين ..و ان تحفظ بلدنا و سائر بلاد المسلمين.. واخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين\
عباد الله
ان الله يامر بالعدل و الاحسان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 16 فبراير 2023, 7:03 pm من طرف عبدالله المؤدب البدروشي
» الـقـصــر في الصـلاة
الخميس 16 فبراير 2023, 6:49 pm من طرف عبدالله المؤدب البدروشي
» المـولــد 22
الخميس 16 فبراير 2023, 6:13 pm من طرف عبدالله المؤدب البدروشي
» الـتـوكــل
الخميس 16 فبراير 2023, 6:12 pm من طرف عبدالله المؤدب البدروشي
» عـزيـــر
الخميس 16 فبراير 2023, 6:01 pm من طرف عبدالله المؤدب البدروشي
» آيـة الكرسـي
الخميس 16 فبراير 2023, 5:59 pm من طرف عبدالله المؤدب البدروشي
» الـغـفـلــة
الخميس 16 فبراير 2023, 5:57 pm من طرف عبدالله المؤدب البدروشي
» التـوبـة
الخميس 16 فبراير 2023, 5:55 pm من طرف عبدالله المؤدب البدروشي
» الاعـجــاز الـعـلـمــي
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 12:26 pm من طرف عبدالله المؤدب البدروشي